ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين
ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين، ومنهم الماعز أيضاً إبداع (1) فتفسير الكلام: الذين كذبوا الله ووحدته لعلهم يودون لو كانوا مسلمين في الدنيا. قال لنا علي بن سعيد بن مسرق الكندي: حدثنا خالد بن.
ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين
وقال: (لعلهم يودون لو كان الكفار مسلمين) أخبرهم أنهم سيندمون على ما كفروا به ، وأنهم يرغبون في أن يكونوا مع المسلمين في أرض الدنيا. وروى السدي عن ابن عباس في شرحه بإسناده المشهور.
قال الله تعالى: (لعل الكفار يريدون أن يسلموا) حجر / 2. هذه رسالة عنهم بأنهم سيندمون على كفرهم.