سبحان الذي يسبح البرق بحمده والملائكة من خيفته
سبحان الذي يسبح البرق بحمده والملائكة من خيفته، يمجده الرعد بالتسبيح ، وتضيء الملائكة برق خوفا منه ، ويذكر البرق والبرق والبرق في “البقرة” ولا فائدة من تكراره. والمراد في الآية هو التعبير عن كمال قوته. ولا يكون تعليق العقوبة بسبب عدم الكفاءة ؛ الذي يظهر لك.
سبحان الذي يسبح البرق بحمده والملائكة من خيفته
وفي ما روى عن عبد الله بن الزبير أنه لما سمع الرعد ترك الحديث ، فقال: تبارك الله الذي حمده بالرعد وعظمته الملائكة خوفا ، فيقول: هذا شديد. تهديد.” لشعب الارض.
اللهم صل وسلم على بركاته. اللهم لا تقتلنا بغضبك ، ولا تدمرنا بغضبك ، واشفنا قبل هذا ، سبحان الله الذي يمجد بحمد مدوي والملائكة خوفا.