سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من
سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من، ومعنى كلمته: (وَجَدَّهُ الرَّعْدُ بِحَمدٍ) والله تعظم الرعد ومجده فيمجده بصفاته وما ينسبه المشركون إليه وما ينسبونه إليه. . سبحان ربنا وقدسه باقتناء الصديق والولد.
سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من
وروى عبد الله بن الزبير أنه إذا سمع الرعد ترك الحديث ، فقال: “تبارك الله الذي يمدح الرعد بالحمد والملائكة خوفا”. رواه مالك والبيهكي وصدقه الألباني في “تحرير الكلام الطيب” وهذه هي الصيغة.
وفي ما روى عن عبد الله بن الزبير أنه لما سمع الرعد ترك الحديث ، فقال: تبارك الله الذي حمده بالرعد وعظمته الملائكة خوفا ، فيقول: هذا شديد. تهديد.” لشعب الارض.