وعين الرضا عن كل عيب كليلة
وعين الرضا عن كل عيب كليلة، وعين الرضا عن كل عيب كليلة. قنعت بالقوت من زماني. العلم من فضله لمن خدمه. أجود بموجود ولو بت طاويا. أأنثر درا بين سارحة البهم. المرء يحظى عقب هذا يعلو ذكره. إن الفقيه هو الفقيه بفعله. وأنزلني طول النوى دار غربة.
المؤلف: الإمام الشافعي. وعينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلة ٌ. وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا. وَلَسْتُ بَهَيَّابٍ لمنْ لا يَهابُنِي. ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليا. فإن تدنُ مني، تدنُ منكَ مودتي. وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيا. كِلاَنا غَنِيٌّ عَنْ أخِيه حَيَاتَه.
وعين الرضا عن كل عيب كليلة
ولد في غزة بفلسطين وحمل منها إلى مكة وهو ابن سنتين، وزار بغداد مرتين وقصد مصر سنة 199 فمات بها وقبره معروف في القاهرة. قال المبرد: كان الشافعي أشعر الناس وآدبهم وأعرفهم بالفقه والقراآت، وذكر .
أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعيّ المطَّلِبيّ القرشيّ (150-204هـ / 767-820م) هو ثالث الأئمة الأربعة عند أهل السنة والجماعة، وصاحب المذهب الشافعي في الفقه الإسلامي، ومؤسس علم أصول الفقه، وهو أيضاً إمام في علم التفسير وعلم الحديث، وقد شغل قاضياً فعُرف بالعدل والذكاء. وإضافةً إلى .
وعين الرضا عن كل عيب كليلة ولكن عين السخط تبدي المساويا ولست بهياب لمن لا يهابني ولست أرى للمرء ما لا يرى ليا فإن تدن مني تدن منك مودتي وإن تنأ عني تلقني عنك نائيا
وعين الرضا. سألني رفيق عن هذا البيت وعن شاعره: وعين الرضا عن كل عيب كليلة. ولكن عين السخط تبدي المساوئا. بادئ ذي بداية فإن البيت هو على رويّ الياء، وليس الهمزة. نُسب البيت إلى الإمام الشافعي (ت. 819م)، ومقطوعته مؤلفة من أربعة أبيات قدِمت في ديوانه (رويّ الياء- ص 91)، وهي: وعين الرضا عن .