وما هذه الحياة الدنيا الا لهو ولعب
وما هذه الحياة الدنيا الا لهو ولعب، وحياة هذا العالم ما هي إلا تسلية ولعبة ، ودار الآخرة حيوانات ، لو عرفوا فقط (64).
وما هذه الحياة الدنيا الا لهو ولعب
وهذه الحياة الدنيوية ليست سوى متعة ولعب. أي أن ما أعطا الله للأغنياء في الدنيا ما هو إلا انحطاطهم وزوالهم. إنها مثل لعب لعبة بلا حقيقة أو اتساق.
وقد وصف الله تعالى حال الدنيا والآخرة ، وشوقًا للآخر بالتخلي عن الدنيا فيها ، فقال: {فما هذه الدنيا} في الواقع {{غير لعبة ولعبة}} أن القلوب تلعب وتلعب.