ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته
ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته، وقال: (خوفا منه) يقول: والملائكة تعظم الله لخوفهم منه. (80) وأما قوله: (يرسل برقًا ويضربهم من يشاء).
ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته
يمجده الرعد بالتسبيح ، وتضيء الملائكة برق خوفا منه ، ويذكر البرق والبرق والبرق في “البقرة” ولا فائدة من تكراره. والمراد في الآية هو التعبير عن كمال قوته. ولا يكون تعليق العقوبة بسبب عدم الكفاءة ؛ الذي يظهر لك.
التفسير: (ويمجده الرعد بالحمد ، وتمجده الملائكة خوفًا منه ، ويبعثون برقًا ويضرب من يشاءون).